Supplicate with predecessors' supplications
Link to Reliance
Here are some supplications from our predecessor as inspirations:
- اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ زَمانِي آخِرَهُ، وَخَيْرَ عَمَلِي خَوَاتِمَهُ، وَخَيْرَ أَيَّامِي يَوْمَ أَلْقَاكَ
- إِلَهِي، غَارَتِ النُّجُومُ، وَنَامَتِ العُيُونُ، وَغَلَّقَتِ المُلُوكُ أَبْوَابَهَا، وَبَابُكَ مَفْتُوحٌ، وَخَلَا كُلُّ حَبِيبٍ بِحَبِيبِهِ، وَهَذَا مَقَامِي بَيْنَ يَدَيْكَ
- يَا رَبِّ، إِنَّ ذُنُوبِي عَظِيمَةٌ، وَإِنَّ قَلِيلَ عَفْوِكَ أَعْظَمُ مِنْهَا، اللَّهُمَّ فَامْحِ بِقَلِيلِ عَفْوِكَ عَظِيمَ ذُنُوبِي
- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيْمَانًا لا يَرْتَدُّ، وَنِعِيمًا لا يَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ ـ صَلَّى ال لهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ فِي أَعْلَى جَنَّةِ الْخُلْدِ
- اللَّهُمَّ لا تَجْعَلْنِي عِبْرَةً لِغَيْرِي، وَلا تَجْعَلْ أَحَدًا أَسْعَدَ بِمَا عَلَّمْتَنِي مِنِّي
- اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ بَلَغْتَ أَحَدًا مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ دَرَجَةً بِبَلَاءِ، فَبَلِّغْنِيْهَا بِالْعَافِيَةِ
- اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيْرَ مَا عِنْدَكَ لِشَرِّ مَا عِنْدِي
- اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَاتِمَةَ عَمَلِي صَلَاةَ الْفَجْرِ
- اللَّهُمَّ إِنِّي نَصَحْتُ لِخَلْقِكَ ظَاهِرًا وَغَشَّشْتُ نَفْسِي بَاطِنًا، فَهَبْ لِي غِشَّ نَفْسِي لِنُصْحِي لِخَلْقِكَ
- اللَّهُمَّ اسْتُرْنَا بِسِتْرِكَ الْجَمِيلِ، وَاجْعَلْ تَحْتَ السِّتْرِ مَا تَرْضَى بِهِ عَنَّا
- يَا مُعَلِّمَ إِبْرَاهِيمَ، عَلِّمْنِي
- اللَّهُمَّ أَنْتَ أَنْتَ، وَأَنَا أَنَا؛ أَنْتَ الْعَوَّادُ بِالْمَغْفِرَةِ، وَأَنَا الْعَوَّادُ بِالذُّنُوبِ، فَاغْفِرْ لِي
- اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي فِي أَهْلِ السَّعَادَةِ، فَأَثْبِتْنِي فِيهَا؛ وَإِنْ كُنْتَ كَتَبْتَ عَلَيَّ الذَّنْبَ وَالشِّقْوَةَ، فَامْحُنِي وَأَثْبِتْنِي فِي أَهْلِ السَّعَادَةِ؛ فَإِنَّكَ تَمْحُو مَا تَشَاءُ وَتُثَبِّتُ، وَعِنْدَكَ أُمُّ الْكِتَابِ
- اللَّهُمَّ أَرِنِي الْحَقَّ حَقًّا، وَوَفِّقْنِي لِاتِّبَاعِهِ؛ وَأَرِنِي الْبَاطِلَ بَاطِلًا، وَوَفِّقْنِي لِاجْتِنَابِهِ
- اللَّهُمَّ, رضِّنِي بِمَا قَضَيْتَ، وَعَافِنِي فِيمَا أَبْقَيْتَ، حَتَّى لا أُحِبَّ تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ، أَوْ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ
- اللَّهُمَّ أَقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تُحَوِّلُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعْصِيَتِكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ الْيَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا، وَمُتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَبْقَيْتَنَا، وَاجْعَلْهَا الْوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا، وَلَا تَجْعَلْ مَصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا، وَلَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلَا إِلَى النَّارِ مَصِيرَنَا، وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ هِيَ دَارَنَا
- اللَّهُمَّ اقْذِفْ فِي قَلْبِي رَجَاءَكَ، وَاقْطَعْ رَجَاءِي عَمَّنْ سِوَاكَ حَتَّى لا أَرْجُو أَحَدًا غَيْرَكَ… اللَّهُمَّ مَا ضَعُفَتْ عَنْهُ قُوَّتِي، وَقَصُرَ عَنْهُ عَمَلِي، وَلَمْ تَنْتَهِ إِلَيْهِ رَغْبَتِي، وَلَمْ تُبَلِّغْهُ مَسْأَلَتِي، وَلَمْ يَجْرِ عَلَى لِسَانِي مِمَّا أَعْطَيْتَ أَحَدًا مِنَ الأَوَّلِينَ وَالأَخِيرِينَ مِنَ الْيَقِينِ، فَخُصَّنِي بِهِ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ لِسَانًا نَاطِقًا، وَقَوْلًا صَادِقًا، وَفَهْمًا لَائِقًا، وَسِرًّا ذَائِقًا، وَقَلْبًا قابِلًا، وَعَقْلًا عَاقِلًا، وَفِكْرًا مُشْرِقًا، وَهَبْ لِي يَدًا قَادِرَةً، وَعَيْنًا حَامِيَةً، وَنَفْسًا مُطْمَئِنَّةً، وَجَوَارِحَ لِطَاعَتِكَ غَيْرَ مُتَوَانِيَةٍ
- اللَّهُمَّ أَحْرِمْنِي لَذَّةَ مَعْصِيَتِكَ، وَارْزُقْنِي لَذَّةَ طَاعَتِكَ
- رَبَّنَا، أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا، وَٱغْفِرْ لَنَا، إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
- اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي شَهَادَةً فِي سَبِيلِكَ